حياتنا قبل التكنولوجيا FOR DUMMIES

حياتنا قبل التكنولوجيا for Dummies

حياتنا قبل التكنولوجيا for Dummies

Blog Article



فإذا كتب أحدهم خبراً عن ظهور مرض معدي بين أطفال مدرسة في منطقة ما، ستجد كل أولياء الأمور تمنع ذهاب الأطفال للمدرسة دون تحقيق في الخبر.

تحسين الخدمات المالية والمصرفية وتحويل الأموال واستلام الرواتب.

الحياة لها تعريفات كثيرة تختلف من شخص لآخر ولكن لا شك في أننا جميعاً نريد عيش حياة هادئة وسعيدة وهذا هو الهدف المشترك للجميع.

تلك الأيام التي نعيشها ومازال الهواء يتخلل رئتنا والقلب تتسارع نبضاته واحدة تلو الأخرى.

توفير الوقت والجهد: بفضل التكنولوجيا الحديثة أصبح الإنسان قادرا على إجراء العمليات الحسابية المعقدة في أقل وقت ممكن كما تمكن من خلال الاعتماد على الوسائل التكنولوجيا تحقق إنجازات طبية وكيميائية.

توفير وسائل اتصال أفضل وأسرع وأحدث للتفاعل بين الناس والتمكن من المراسلة ومشاركة مقاطع الفيديو والصور بينهم بسهولة.

التسبب بمشكلات صحية بين الناس مثل السمنة، وتلف البصر، ومشكلات السمع، سرطانات الدماغ والجلد.

لا يمكن لأحد أن ينكر فضل التكنولوجيا في حياتنا حيث إنها تقدم للإنسان العديد من الإيجابيات والتي منها ما يلي:

لذلك أصبح التطورات التكنولوجية من أهم ضروريات الحياة التي تؤدي إلى سهولة الحياة لأنها تساهم بشكل كبير في حل الكثير من المشاكل والصعوبات التي تواجهها الكثير من الدول.

في الماضي، كانت التكنولوجيا تقتصر على الأدوات البسيطة مثل العجلات والأدوات الحجريّة وكان هذا قمّة التقدّم الذي حقّقه الإنسان خلال حقبة “البداية”، ثم تطوّرت إلى الأجهزة الميكانيكيّة خلال الثورة الصناعيّة التي كانت هي شرارة البداية لما نشهده اليوم من تقدّم.

وصولاً إلى أجهزة الهواتف الذكية والطائرات العملاقة والصواريخ وتكنولوجيا الفضاء واكتشاف الكون.

طبعاً لا يمكننا أن ننكر بأن الحياة التقليدية والتي عاشاها أسلافنا قديماً قد خلت من العديد من المشاكل والأمراض والتداعيات المختلفة بشكل عام التي يشهدها عصرنا الحالي، ولكن هذا لا يغير من حيقية أن التكنولوجيا بمختلف مجالاتها قد أضافت فائدة جمة للانسانية حيث مكنتها من الوصول الى الفضاء وعلاج السرطان وغيرها من الأأمراض التي استعصي علاجها قديماً، بل وساهمت في تحقيق أشياء ظلت حلماً نور الإمارات بالنسبة للانسان,

غزا التّطور التكنولوجي بكافة أشكاله ووسائله مُجتمعات العصر الحاليّ كافّة، وتسرّب إلى كافّة مناحي الحياة فيها؛ حيثُ صارت تُستخدم التّكنولوجيا في مختلفِ الأماكن كالبيوت والمكاتب والمؤسسات الرسمية في الرّيف والمدينة والصّحراء، وباتَ من الطبيعيّ تعاملُ الأفراد معها مهما علا مستواهم الحضاريّ أو قلّ، ومهما كانت فئتهم العمريّة، ولقد استطاعت التّكنولوجيا بفضل انتشارها أن تُغيّر في أنماط الحياة اليومية للشّعوب، سواءً في الجانب الاقتصادي والثّقافي والاجتماعي، وخاصّة في فئة الشّباب الذين يكونون دائماً عُرضةً لأيّ جديد.[٥]

لذلك لا يوجد مجالاً واحداً في هذه الحياة لم يتأثر بالتكنولوجيا ولم يتطور باختراق التكنولوجيا الرقمية له.

Report this page